تحسين محتوى YouTube باستخدام الذكاء الاصطناعي

/

/

تحسين محتوى YouTube باستخدام الذكاء الاصطناعي

تحسين محتوى YouTube باستخدام الذكاء الاصطناعي

258

تحسين محتوى YouTube باستخدام الذكاء الاصطناعي
تحسين محتوى YouTube باستخدام الذكاء الاصطناعي
أعلنت منصة YouTube اليوم عن مجموعة مثيرة من الميزات المتقدمة، والتي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، بهدف دعم الفنانين وصناع المحتوى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. هذه الميزات الجديدة تهدف إلى تحفيز إبداع المحتوى وزيادة عدد المشاهدين، وتعزيز تجربة المشاهدين لاستهلاك المحتوى المثير.

زيادة شهرة YouTube Shorts

من خلال الفعالية البارزة “Made on YouTube”، أكدت YouTube نجاح منصة YouTube Shorts التي تستهدف فيديوهات قصيرة. حيث وصل عدد مشاهدات هذه الفيديوهات إلى أكثر من 70 مليار مشاهدة يومياً، وما يزيد عن 2 مليار مشترك يسجلون دخولهم شهرياً. هذا يجعل YouTube Shorts واحدة من أهم منصات الفيديو في العالم.

“Dream Screen” لتحقيق التعبير الإبداعي

يعمل فريق YouTube على إطلاق “Dream Screen” وهي أداة تجريبية تساعد صناع المحتوى في إثراء الفيديوهات القصيرة “Shorts” بوسائط بصرية إبداعية. تمكّن هذه الأداة الفنانين من إضافة خلفيات مبتكرة وصور مُنتجة بشكل تلقائي باستخدام الذكاء الاصطناعي. يمكن لصناع المحتوى الآن تحسين جودة محتواهم وزيادة جاذبيته للجمهور.

الدبلجة الذكية مع Aloud

من المتوقع أن يتم إطلاق أداة الدبلجة الذكية “Aloud” في عام 2024 على منصة YouTube. تهدف هذه الأداة إلى تمكين صناع المحتوى من الوصول إلى جمهور أوسع عبر توفير ترجمة صوتية للفيديوهات بلغات متعددة. في البداية، ستتوفر الأداة باللغة الإنجليزية، ولكنها ستصبح متاحة للعديد من اللغات الأخرى في وقت لاحق.

استديو YouTube والذكاء الاصطناعي

تعتزم YouTube الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في “استديو YouTube” لتطوير محتوى إبداعي جديد. ستقوم هذه التقنية بتوليد أفكار مبتكرة للفيديوهات وصياغة خطط مبدئية للنصوص. سيتم تخصيص هذه الاقتراحات لتتناسب مع محتوى كل قناة وجمهورها. تم اختبار الأدوات الجديدة على استديو YouTube وأظهرت نجاحًا كبيرًا. حيث أبدى 70% من المشاركين إعجابهم بفعالية هذه الأدوات واعتبروا أنها ستساهم بشكل كبير في تطوير وتحسين محتواهم. يشير هذا إلى أن المنصة تسعى جاهدة لتلبية احتياجات صناع المحتوى وتطوير أدوات تناسب احتياجاتهم. تعكس هذه الميزات الجديدة عزم YouTube على دعم المحتوى الإبداعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتعزز من مكانتها كواحدة من أهم منصات الفيديو في العالم. من المتوقع أن تجلب هذه الميزات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي تجارب مميزة للمشاهدين وتعزز تفاعل المحتوى في المنطقة. يمكن لصناع المحتوى الآن الاعتماد على هذه ال

واتس اب
فيس بوك
تيليجرام
تويتر

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *